اخبار عالمية
تصريحات جدة سفاح نيوزيلندا عن حفيدها
تصريحات جدة سفاح نيوزيلندا عن حفيدها
كتب/ أحمد سيد قناوي
تبرأت جدة “سفاح نيوزيلندا” من حفيدها “برينتون تارنت” منفّذ الاعتداء على مسجدين في كرايست تشيرش، الذي راح ضحيته أكثر من 50 شهيدا، وذكرت في مقابلة مع صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن والدته وأخته تخفَّيا عقب تنفيذه المخطط الإرهابي ضد العديد من الأبرياء.
وقالت جويس تارنت، 94 عاما، إن حفيدها الإرهابي الذي صور نفسه وهو يطلق النار بدم بارد، على حد تعبيرها، على المسلمين خلال صلاة الجمعة “لم يكن الحفيد الذي عرفته”، مضيفة: “كان ولدًا طيبًا ولم أتوقع أن يؤذي هذا الكم من الأبرياء”.
الجريمة التي نفذها “تارنت” على ضحايا مسجدين أثناء صلاة الجمعة في مدينة كرايست تشيرش، تركت عائلته في حالة من الذهول والصدمة، ووفقا لـ”ديلي ميل” فإن أكثر المتضررين كانت والدته “شارون” معلمة اللغة الإنجليزية بمدرسة “ماكلين” الثانوية، والتي لم يكفْ هاتفها عن الرنين من قبل الصحفيين عقب إذاعة “فيديو القتل” عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، ليخبرها أحد الصحفيين أجابت أن “ابنها إرهابي قتل العشرات من الأبرياء”.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنها منذ ذلك الحين
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنها منذ ذلك الحين تختبئ حتى لا يحاصرها العالم بنظرات اللوم والعتاب، وبرفقتها أخته “لورين” أيضا.
وتقول جدة “الإرهابي الأسترالي” صاحب الـ28 عاما، إنها اعتادت أن تلتقي “حفيدها المدلل” مرتين في العام كان آخرها أثناء الاحتفال بـ”الكريسماس” في منزل العائلة بجرافتون، في شمال نيو ساوث ويلز، وأكدت وقتها أنه لم يظهر أي من علامات “التطرف”، وتابعت “لقد ترك أسرته بالكامل تعاني وتكافح ضد وسائل الإعلام بسبب أفعاله المتطرفة
الجريمة التي نفذها “تارنت” على ضحايا مسجدين أثناء صلاة الجمعة في مدينة كرايست تشيرش، تركت عائلته في حالة من الذهول والصدمة، ووفقا لـ”ديلي ميل” فإن أكثر المتضررين كانت والدته “شارون” معلمة اللغة الإنجليزية بمدرسة “ماكلين” الثانوية، والتي لم يكفْ هاتفها عن الرنين من قبل الصحفيين عقب إذاعة “فيديو القتل” عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، ليخبرها أحد الصحفيين أجابت أن “ابنها إرهابي قتل العشرات من الأبرياء”.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنها منذ ذلك الحين
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنها منذ ذلك الحين تختبئ حتى لا يحاصرها العالم بنظرات اللوم والعتاب، وبرفقتها أخته “لورين” أيضا.
وتقول جدة “الإرهابي الأسترالي” صاحب الـ28 عاما، إنها اعتادت أن تلتقي “حفيدها المدلل” مرتين في العام كان آخرها أثناء الاحتفال بـ”الكريسماس” في منزل العائلة بجرافتون، في شمال نيو ساوث ويلز، وأكدت وقتها أنه لم يظهر أي من علامات “التطرف”، وتابعت “لقد ترك أسرته بالكامل تعاني وتكافح ضد وسائل الإعلام بسبب أفعاله المتطرفة