غير مصنف
– التدخين.
– السمنة.
– بعض العوامل الوراثية.
– التقدم في العمر.
ويشير أستاذ ورئيس قسم علاج الأورام إلى أن صعوبة اكتشاف الإصابة بهذا المرض، تتسبب في التعرض للعديد من المضاعفات الخطيرة، وأبرزها فقدان الوزن، نتيجة ضغط الورم على المعدة، الأمر الذي يجعلك تنفر من تناول الطعام، أو فقدان البنكرياس لقدرته على إفراز الإنزيمات الهضمية، فيجد الجسم صعوبة في معالجة الأطعمة والاستفادة منها.
ويوضح حماد أنه من الصعب اللجوء إلى التدخل الجراحي، لإزالة أورام البنكرياس، لأن البنكرياس محاط بشرايين وأوعية قد تتعرض للبتر أثناء إجراء العملية، مما يجعل أمر الجراحة شبه مستحيل، مؤكدًا أن في المراحل المتأخرة أيضًا يصعب إعطاء المريض العلاج الكيماوي أو الإشعاعي، لذلك 60% من المصابين بهذا المرض غير قابلين للشفاء ويفقدون حياتهم بعد فترة قصيرة من اكتشاف المرض.
ويفيد أستاذ ورئيس قسم علاج الأورام بأن هناك دراسات وأبحاث تجرى في الوقت الحالي على الخريطة الجينية للجسم، وخاصة جينات البريكا، التي يعتقد أن وجود خلل بها يزيد من خطر التعرض لهذا المرض، مشددًا على أهمية إجراء فحوصات بشكل دوري، للكشف المبكر عن سرطان البنكرياس، وأبرزها:
– الأشعة بالموجات الصوتية.
– وفي حال شك الطبيب في الإصابة بالسرطان، يتم إجراء الأشعة المقطعية.