غير مصنف
قاتل أطفاله بالمرج كنت عاوز عروسة صغيرة تدلعني
قاتل أطفاله بالمرج كنت عاوز عروسة صغيرة تدلعني
كتبت/ مرثا عزيز ووكالات الأنباء
“أنا مقتلتش عيالي، أمهم هي اللي قتلتهم، أنا كانت مهمتي أرمي جثثهم في الرشاح، ومراتي العجوز دي شيطان، كنت مغيب عن الوعي، وأنا بكره مرتاتي الاتنين، واحده عجوزة والتانية بكرهها بس بتصعب عليّا” بهذه الكلمات اعترف “أحمد” المتهم بقتل أطفاله الثلاثة، بمساعدة والدتهم وزوجته الأولى.
فجر أمس، عاد المتهم وبصحبته زوجتيه إلى شقتهم في الطابق الرابع، لكن بصحبتهم فريق من النيابة العامة وضباط المباحث، وأجرى المتهمين الثلاثة “الأب والأم وزوجة الأب”، تصوير الجريمة بالكامل، في دراما سيّطر عليها الفقر والغل والغيرة، بين زوجه أصابها الكبر، وزوج منعدم الضمير، وزوجة صغيرة السن “منكسرة الجناح”.
يقول المتهم في اعترافاته بمحاضر الشرطة: “الفقر هو اللي خلاني أتجوز واحدة ست أكبر مني بـ22 سنة، عندها 55 سنة، عشان فلوسها وتصرف عليّا، أنا فقير، واتعرفت على مراتي هالة وعشت معاها في شقة، وطبعا مفيش خلفة، بالصدفة اتعرفت على إيمان، كانت لسه متعرفش حاجه في الدنيا، غلبانه بس غبية، دخلت عليها بالحب والكلام المعسول، وده كان فى 2008 تقريبا مراتي العجوزة عرفتي إني بحب واحدة واتجوزتها من غير ما تعرف، وأجرت شقة (مسرح الجريمة)، أهلها طردوني ورفضوا جوازي منها، كانوا شاكين فى سلوكي ولما عرفوا إني متجوز واحده كبيرة في السن قد أمي، اتهموني بالطمع وبيع نفسي عشان المال”.
يضيف المتهم أنّ زواجه من “إيمان” لم يكن هدفه الأطفال: “كنت عاوز عروسة صغيرة تدلعني، وكنت بهرب من مراتي الأولى عشان اروح عندها ومكنتش تعرف إني متجوز عليها، أول ما إيمان خلفت بنتي ملك بعد سنة ونص من الجواز فرحت جدا، وقتها مراتي الأولى عرفت واتخانقت مع إيمان وبدأت الخلافات العائلية”.
“قبل رمضان 2016، بدأت مراتي الأولى تشككني في نسب بناتي، وتقولي إنّ مراتي التانية بتخونّي والعيال مش عيالي، الشيطان سيطر عليا ورحت الشقة وضربت إيمان، وكان معايا مراتي الأولى، ولقتها بتطلب مني أقتل عيالي بقصد الشرف والتخلص من العار، وبعدها عدلت الفكرة وطلبت من إيمان تغرّق (ملك وجنا)، ووافقت مقابل إني مطلقهاش واطردها من الشقة خوفا من أهلها”. قال المتهم
يصمت المتهم قليلا خلال الإدلاء باعترافاته، ثم يكمل: “أيوا شاركت في قتل بناتي وابني، مكنتش في وعيي، الشيطانة مراتي الأولى خلتني أقتلهم، وأجبرنا أمهم تغرقهم، ورمينا الجثث في الرشاح، وبعد سنة من قتل (ملك وجنا)، إيمان حملت في ابني الثالث (محمد)، أنا فاكر بكاه لما كان عنده 4 شهور، وخليت أمهم تقتله زي ما قتلت إخواته، ورميت جثته في الرشاح، بعدها كرهت إيمان وكنت بضربها ديما وبحط كلور في عنيها لحد ما عميّت، وبدأت تشتغل في التسول”.
وكانت أجهزة الأمن في القاهرة، تلقت معلومات تفيد بقتل أب أطفاله الثلاثة، وإلقاء جثثهم في الرشاح بمنطقة المرج، وقررت النيابة حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات.
فجر أمس، عاد المتهم وبصحبته زوجتيه إلى شقتهم في الطابق الرابع، لكن بصحبتهم فريق من النيابة العامة وضباط المباحث، وأجرى المتهمين الثلاثة “الأب والأم وزوجة الأب”، تصوير الجريمة بالكامل، في دراما سيّطر عليها الفقر والغل والغيرة، بين زوجه أصابها الكبر، وزوج منعدم الضمير، وزوجة صغيرة السن “منكسرة الجناح”.
يقول المتهم في اعترافاته بمحاضر الشرطة: “الفقر هو اللي خلاني أتجوز واحدة ست أكبر مني بـ22 سنة، عندها 55 سنة، عشان فلوسها وتصرف عليّا، أنا فقير، واتعرفت على مراتي هالة وعشت معاها في شقة، وطبعا مفيش خلفة، بالصدفة اتعرفت على إيمان، كانت لسه متعرفش حاجه في الدنيا، غلبانه بس غبية، دخلت عليها بالحب والكلام المعسول، وده كان فى 2008 تقريبا مراتي العجوزة عرفتي إني بحب واحدة واتجوزتها من غير ما تعرف، وأجرت شقة (مسرح الجريمة)، أهلها طردوني ورفضوا جوازي منها، كانوا شاكين فى سلوكي ولما عرفوا إني متجوز واحده كبيرة في السن قد أمي، اتهموني بالطمع وبيع نفسي عشان المال”.
يضيف المتهم أنّ زواجه من “إيمان” لم يكن هدفه الأطفال: “كنت عاوز عروسة صغيرة تدلعني، وكنت بهرب من مراتي الأولى عشان اروح عندها ومكنتش تعرف إني متجوز عليها، أول ما إيمان خلفت بنتي ملك بعد سنة ونص من الجواز فرحت جدا، وقتها مراتي الأولى عرفت واتخانقت مع إيمان وبدأت الخلافات العائلية”.
“قبل رمضان 2016، بدأت مراتي الأولى تشككني في نسب بناتي، وتقولي إنّ مراتي التانية بتخونّي والعيال مش عيالي، الشيطان سيطر عليا ورحت الشقة وضربت إيمان، وكان معايا مراتي الأولى، ولقتها بتطلب مني أقتل عيالي بقصد الشرف والتخلص من العار، وبعدها عدلت الفكرة وطلبت من إيمان تغرّق (ملك وجنا)، ووافقت مقابل إني مطلقهاش واطردها من الشقة خوفا من أهلها”. قال المتهم
يصمت المتهم قليلا خلال الإدلاء باعترافاته، ثم يكمل: “أيوا شاركت في قتل بناتي وابني، مكنتش في وعيي، الشيطانة مراتي الأولى خلتني أقتلهم، وأجبرنا أمهم تغرقهم، ورمينا الجثث في الرشاح، وبعد سنة من قتل (ملك وجنا)، إيمان حملت في ابني الثالث (محمد)، أنا فاكر بكاه لما كان عنده 4 شهور، وخليت أمهم تقتله زي ما قتلت إخواته، ورميت جثته في الرشاح، بعدها كرهت إيمان وكنت بضربها ديما وبحط كلور في عنيها لحد ما عميّت، وبدأت تشتغل في التسول”.
وكانت أجهزة الأمن في القاهرة، تلقت معلومات تفيد بقتل أب أطفاله الثلاثة، وإلقاء جثثهم في الرشاح بمنطقة المرج، وقررت النيابة حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات.