غير مصنف
ما كانَ غَيرُ اللهِ حُبَّاً جاريا
ما كانَ غَيرُ اللهِ حُبَّاً جاريا
…..
من أَشعار:
رافع آدم الهاشمي
الباحث المحقّق الأديب
مؤسّس و رئيس
مركز الإبداع العالميّ
………
قطعةٌ شعريَّةٌ تتأَلَّفُ من (5) خَمسِ أَبياتٍ
………
أَبحِرْ بيَمٍّ يَستَجيرُ تواريا
تَغدو كَما الآهاتِ جُرحَاً ذاريا
وَ ارحَلْ عَنِ التَّقوى اِبتِغاءَ لذائِذٍ
تَفنى وَ تُصبحُ بَعدَ ذلكَ عاريا
أَفَهَلْ أَدُلُّكَ عَنْ طَريقٍ راشِدٍ
يُنجيكَ إِنْ أَمسيتَ صِدقَاً ساريا؟
فارفَعْ شعارَ الْحُبِّ في اللهِ الَّذي
ما كانَ غَيرُ اللهِ حُبَّاً جاريا
وَ لتَقتَدي طَوعَاً بأَكرَمِ مُفتَدىً
طاها النبيِّ وَ كُنْ شُجاعَاً ضاريا.
ما كانَ غَيرُ اللهِ حُبَّاً جاريا
قناو المصرى الديمقراطى على اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCInqbJJdtBtcGWzodQWakQg?view_as=subscriber