غير مصنف

كم فارقت فى حياتي


كم فارقت فى حياتي


بقلم مصطفى سبتة

كم فارقت أنا فى حياتي
كم فارقت كم ودعت انا
لقدفارقت كثيرا لى أحباب.

كم حزنت كم سألت العارفين
ولا جواب لماذا تُعاديني الافراح
ولماذا كل هذا العذاب

كُتب علي جبيني وحيد
وبلا. أي أسباب اقداري
أقدارى المُرة تصاحبني وتقفل

في وجهي الابواب اصرخ
فلا مُغيث.ولا جليس
والفرح دوما في غياب

تُغرقني دموعي. ويأن مابين
ضلوعي. والحزن أعتاب
إختارتني الايام لتصرعني وغيما

وسحبا وضباب لاأدري
لاأدري. كيف تمرُ حياتي
وأنا بين الناس غريب

حتي حبيبتي تتركني وتفارقنى
بشكلا غريب بل بشكلا عجيب
ويلومني الناس علي طيبتي

وتسامحي الذي لا يغيب
أهو قدرا أم أخطائى لاأدرى
والحزن دوما مني قريب

لله الامرإلي الله الامر والعلاج
الصبرنثق في الله خالق الكون
نحتسبه اجرا عند الله

المغيث الكريم صاحب العون
سعادتنا في رضاه هو ربنا
الألاه والسعادة الف لون

نظرة ربنا لعبدا ضعيفا.
يرجوك رحمة ويرجوك الصون

 
 
 

كم فارقت فى حياتي

كم فارقت فى حياتي

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى