غير مصنف
دعوى خلع.عنده وسواس نظافه.وبيشم ريحتى قبل ما أدخل السرير
كتب أحمد سيد قناوى
بعد عام من الزواج، أقامت «ندى. م» 27 عامًا، مدرسة، دعوى «خلع» ضد زوجها «أحمد. ي» 30 عامًا، لاستحالة العشرة بينهما بسبب إصابته بما وصفته «وسواس نضافة».
زواج تقليدي تم بعد حوالي 10 أشهر من الخطبة، تروي الزوجة العشرينية لـ«هن»: «اتجوزنا بعد ما تعرفنا عن طريق زوجة خالي.. واتكلمنا أون لاين وفيديو شات حوالي 8 شهور ونزل عملنا خطوبة شهرين واتجوزنا على طول.. طيب ومحترم بس وسواس النضافة هيجنني منه».
خلافات بسبب اهتمام زوجها الزائد بالأعمال المنزلية، تضيف: «جوزي مهووس بالنضافة وطول الوقت بيراجع ورايا شغل البيت.. يبص في الأركان على التراب ويطمن على غسيل المواعين يدخل ورايا يشوف الطبق بيزيق ولا لأ واللبس وتابلوهات الحيطة والفازات يرتبها بالملي.. في الأول كان بهزار وكنت بقول لسه مش واثق في نضافتي لكن بعد كدا لاقيتها طبع فيه كدا.. لدرجة بقيت أشك في نفسي وتعبت منه».
تصرفات اعتبرتها الزوجة مستفزة، موضحة: «بيشم ورايا كل حاجة وأنا نفسي قبل ما أدخل السرير لازم يشمني ويحرجني لو في حاجة مش عجباه أو شعري مش متظبط كويس.. عايزة أبقى إنسانة طبيعية مش لازم كل حاجة في مكانها بالسنتيمتر.. جنني بقيت حاسة إني مريضة نفسيا».
مشادة بين الزوجين، تركت إثرها الزوجة منزلها: «أخر خلاف بينا كان لما رجع ولقى البيت مقلوب عشان الشغالة كانت بتوضب الدنيا.. فزعق بشكل هستيري واتخاق معايا لأن أوضته كمان مكانتش خلصت وهو اللي رجع بدري من الشغل فطلبت منه ينزل يروح لوالدته شوية على ما نخلص البيت.. اعتبر إني بطرده من البيت وغلط فيّ وفي أهلي فسيبت البيت وروحت عند أهلي وهو مسألش عني ولما أخويا كلمه باعتبار إنها خلاف بسيط غلط فيّ وقال إني اللي طردته من البيت وسيبت البيت بمزاجي فلازم أرجع أعتذرله في البيت الأول وهو يقرر يقبل أو يرفض.. وطبعا ده مش مناسب لي وتعبت منه.. بقالي شهرين عند أبويا مبيسألش فيّ فقررت أرفع خلع عشان أطلق».
خلافات بسبب اهتمام زوجها الزائد بالأعمال المنزلية، تضيف: «جوزي مهووس بالنضافة وطول الوقت بيراجع ورايا شغل البيت.. يبص في الأركان على التراب ويطمن على غسيل المواعين يدخل ورايا يشوف الطبق بيزيق ولا لأ واللبس وتابلوهات الحيطة والفازات يرتبها بالملي.. في الأول كان بهزار وكنت بقول لسه مش واثق في نضافتي لكن بعد كدا لاقيتها طبع فيه كدا.. لدرجة بقيت أشك في نفسي وتعبت منه».
تصرفات اعتبرتها الزوجة مستفزة، موضحة: «بيشم ورايا كل حاجة وأنا نفسي قبل ما أدخل السرير لازم يشمني ويحرجني لو في حاجة مش عجباه أو شعري مش متظبط كويس.. عايزة أبقى إنسانة طبيعية مش لازم كل حاجة في مكانها بالسنتيمتر.. جنني بقيت حاسة إني مريضة نفسيا».
مشادة بين الزوجين، تركت إثرها الزوجة منزلها: «أخر خلاف بينا كان لما رجع ولقى البيت مقلوب عشان الشغالة كانت بتوضب الدنيا.. فزعق بشكل هستيري واتخاق معايا لأن أوضته كمان مكانتش خلصت وهو اللي رجع بدري من الشغل فطلبت منه ينزل يروح لوالدته شوية على ما نخلص البيت.. اعتبر إني بطرده من البيت وغلط فيّ وفي أهلي فسيبت البيت وروحت عند أهلي وهو مسألش عني ولما أخويا كلمه باعتبار إنها خلاف بسيط غلط فيّ وقال إني اللي طردته من البيت وسيبت البيت بمزاجي فلازم أرجع أعتذرله في البيت الأول وهو يقرر يقبل أو يرفض.. وطبعا ده مش مناسب لي وتعبت منه.. بقالي شهرين عند أبويا مبيسألش فيّ فقررت أرفع خلع عشان أطلق».