إذا بلغت البنت 6 سنوات:
– لا تخرج من المنزل لوحدها أبداً خاصة في فترات الظهيرة والمساء.
– إفهامها ألا يحاول أحد أن يتحسسها.
– إذا خلعت ملابسها فيجب أن تخلعها بعدما تتأكد من أن باب الغرفة مغلق.
– لا تخلع ملابسها أبداً خارج المنزل مهما كانت الأسباب.
– لا تخرج أبداً مع السائق لوحدها.
– لا تلعب مع أبناء الجيران أو الأقارب الأكبر منها سناً أبداً وحدها.
– تعويدها على ارتداء بنطلون برمودا أو جوارب كلون في حالة ارتدائها فستاناً.
– تعليمها طريقة الجلوس السليمة بحيث لا تجلس ورجلها مفتوحة.
– تحذيرها من الدخول إلى غرفة العامل أو البواب.
– عدم إرسالها للشراء من المحلات بمفردها.
– تدريبها على تغيير محطات التلفزيون إذا ظهرت لقطات غير مناسبة.
– الفصل في النوم بينها وبين أخوتها الذكور في سرير منفصل ويفضل أن تكون في غرفة منفصلة.
إذا بلغت البنت 10 سنوات:
– تشرح لها والدتها معنى البلوغ والتغيرات التي ستطرأ على جسدها قبل حدوثها.
– تتحدث معها والدتها حول معنى الاعتداء الجنسي وتورد لها قصصاً في هذا الموضوع.
– تشرح لها والدتها طريقة تكون الجنين، وأن الطريق الوحيد المقبول له هو الزواج فقط.
– تربية البنت على الحياء وحثها على الانسحاب من مجالس النساء عندما يتطرق الحديث لموضوعات لا يليق أن يستمع إليها الصغار.
– البدء في تدريبها على الامتناع عن لبس القصير والعاري في المنزل، وبالأخص أمام أخوتها الشباب ووالدها.
– التوضيح لها أهمية ابتعادها عن الفتيات غير المحتشمة أو من يقمن بتصرفات منحرفة كالتحدث مع الشباب ومصادقتهم.
لا للمقارنة
تفضيل الأهل الولد عن البنت داخل الأسرة الواحدة يعد أمراً خاطئاً؛ لأن الولد والبنت كلاهما يحتاج للحب والرعاية والاهتمام، ولا يجب تدليل أحدهما على حساب الآخر، كما لا يجب تفضيل أحدهما على الآخر حتى لا تشعر الفتاة بالنقص، وعدم تقدير الذات، وتتنامى لديها عقدة الأنوثة التي ترسم في وجدانها أن الذكور أفضل من الإناث.
– حرية محدودة
قد يمنح الوالدان الفتاة حرية زائدة عن الحد باعتبار أنهما لا يضعان أي فروق بينها وبين الذكور، فتتلقى نفس التربية، وتسير على نفس القوانين، مما يجعل طريقة تصرفاتها يطبعها نوع من الخشونة والذكورية، وقد تدفعها هذه الجرأة إلى استغلال مساحة الحرية التي منحت لها بشكل خاطئ
زر الذهاب إلى الأعلى