اخبار عالميةاقتصاد

هل يعوض القمح الكندي والأمريكي العالم عن القمح الروسي

هل تتجه الدول غربا للقمح الكندي والأمريكي، خصوصًا مع تقييد صادراته في روسيا؟.. سؤال يطرح نفسه هذه الأيام، على الساحة في مصر.. فما هي الاحتمالات؟

الطلب على القمح الكندي والأمريكي قد يرتفع قريبا، مع بدء فرض روسيا لقيود على صادرات الحبوب بداية من منتصف فبراير، بحسب بلومبرج.

ووضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قيودا صارمة على صادرات الحبوب في سعيه لتهدئة تضخم أسعار الأغذية، وهو ما رفع أسعارها لأعلى مستوى في 6 سنوات.

من المتوقع أن ترتفع رسوم التصدير لمدة 4 شهور بدءًا من مارس المقبل.

وفي مصر، ألغت الحكومة مناقصة لشراء القمح قبل أسبوعين بسبب ارتفاع الأسعار الناتج عن الرسوم الروسية.

ويعتقد محللون أن الدول ستتجه غربا للقمح الكندي والأمريكي مع نقص المخزون في أوروبا.

وقال تقرير بلومبرج: يمكن للقيود الأكثر صرامة التي تفرضها روسيا على تصدير القمح أن تبشر بأخبار جيدة لمنافسيها في أمريكا الشمالية.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى