صرح الفنان حكيم، إنه قرر تسجيل القرآن الكريم والآذان وبعض الأدعية الدينية بصوته، ولكن لن يقوم بهذه الخطوة إلا بعد اعتزال الفن وسيحتفظ بهم لنفسه.
أضاف الفنان حكيم، خلال حواره ببرنامج “سهرانين” والذي يقدمه الفنان أمير كرارة، “فكرت أسجل الأذان بصوتي، لكن ده مش وقته، لما هاجي وأقول أبطل غنا، هعمل أدعية وهخليها للذكرى ليا أنا، الحكاية دي أنا عاوز أعملها من زمان”.
تابع، الفنان حكيم أنّه سيسجل الفترة المقبلة عدة دويتوهات عالمية مع بعض المطربين من أمريكا وإسبانيا وبورتوريكو وفرنسا، معلقا: “فيه أسامي شديدة أوي، خليهم مفاجأة”.
ولد الفنان حكيم في فبراير 1962 في مصر، ويعتبر مطرب الأغنية الشعبية الأول في مصر، فهو مطرب غير عادي استطاع أن يوسع جمهور الاغنية الشعبية بعدما كان يستمع إليها فئة قليلة من الجمهور، وهو ابن لعمدة قرية في مغاغة بالمنيا.
بدأ الفنان حكيم الغناء وهو في العاشرة من عمره في حفلات المدرسة والأسرة، فاكتسب شهرة في قريته.
كشف المطرب الشعبى حكيم، إن اسمه الحقيقى “عبد الحكيم”، وأن اسم”حكيم” جاء تبجيلاً لوالدته التى كانت تناديه به، مشيراً إلى أن والده كان عمدة ووالدته شبيهة للمطربة ليلى مراد.
زر الذهاب إلى الأعلى