الرئيس الأمريكى، جو بايدن روج من البيت الأبيض لمبادرته “صنع في أمريكا” لتسخير القوة الشرائية للحكومة الأمريكية ،
أكبر مشتر للسلع والخدمات في العالم، لتعزيز التصنيع المحلى والوظائف النقابية وخلق أسواق للتكنولوجيات الجديدة.
ووقع بايدن أمرًا تنفيذيًا يهدف إلى سد الثغرات فى أحكام مبادرة “اشترى الأمريكى” المطبقة حاليا.
وبموجب الأمر، تم تعيين مديرا خاصا لمتابعة مبادرة “صنع في أمريكا”، مؤكدا أنه على من يريد شراء المنتجات الصناعية من الخارج التقديم لاستثناء خاص.
زر الذهاب إلى الأعلى