اخبار عالميةحوادث وقضايا

أول سجينة إتحادية يحكم عليها بالإعدام منذ ٦٧ عاما

أعدمت ليزا مونتغمري، السجينة الوحيدة المحكوم عليها بالإعدام على القائمة الفدرالية في الولايات المتحدة، بتهمة القتل العمد.
وتلقت ليزا حقنة مميتة في سجن في تيري هوت بولاية إنديانا، بعد أن رفعت المحكمة العليا الأمريكية اسمها من قائمة وقف تنفيذ الإعدام في اللحظة الأخيرة.
وأثارت القضية الانتباه لأن محاميها قالوا إنها كانت مريضة عقليا، وتعرضت لإساءات خطيرة عندما كانت طفلة.
وكانت ليزا، البالغة من العمر 52 عاما، قد خنقت امرأة حامل قبل أن تختطف طفلها في ولاية ميسوري في عام 2004.
وظلت ضحيتها، بوبي جو ستينيت، البالغة من العمر 23 عاما، تنزف حتى الموت

وكانت ليزا قد قتلت ستينيت البالغة من العمر 23 عاما، في سكيدمور بولاية ميزوري، بعد مصادقتها معها عبر الإنترنت بسبب حبهما المشترك للكلاب. وبعد وصولها بالسيارة إلى منزل ستينيت، تغلبت مونتغمري على المرأة الحامل وخنقتها بحبل وقطعت الطفل من رحمها.

ووجدت الشرطة أن مونتغمري وهي تحتضن طفلة حديثة الولادة ادعت أنها أنجبتها في اليوم السابق. ولكنها اعترفت بالقتل بعد كشف عدم تماسك قصتها.
وأدينت بارتكاب الجريمة في عام 2007. وفي اليوم التالي، حُكم عليها بالإعدام.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى