متابعة / هبة صالح
في بيان صادر عنه اليوم
حذر مركز حماية لدعم المدافعين عن حقوق الانسان بالصعيد من مشكلة من أكبر المشاكل التي تواجه مجتمعنا وبسببها تحدث مشاكل كثيره أخرى نفسيه وإجتماعية وصحية وهي مشكلة الزواج المبكر منها عدم تحمل المسؤولية وتسبب الطلاق لعدم التفاهم بين الزوج والزوجة حيث تعد الزوجة في معظم الأحيان في سن الطفولة وعدم إكتمال نضجها البدني يعرضها لمشاكل نفسيه وكذا عدم إكتمال نضجهاالعقلي يجعلها لا تدرك تحمل المسؤلية والإنجاب ويعد سبب رئيسي في تشرد الأطفال مثل ما ترون في هذه الصور المأخوذه من قلب الواقع وتتبعها مشاكل كثيرة مثل عدم إثبات حق المرأه مما يثبت أنها متزوجة ومطلقة وعدم معرفة إثبات المولود وتتبعها مشاكل كثيره اخري اجتماعيه ونفسيه وبدنيه وأشياء أخري كثيرة وتعتبر هذه المشكلة من أهم مشاكل المجتمع لأنها تتبعها مشاكل كثيرة والعمل على حلها يحتاج لتضافر جهود عدة من كل المؤسسات والبداية من المنزل مرورا بالتعليم والصحة والمؤسسه الدينيه والمجتمع المدني وكذا ضروره تغليظ عقوبات زواج القاصرات وعقوبة لكل من ييسرا ويسهم فيها وبهذا نصل لحلول عدة لجميع المشاكل التي تتبعها..
ومن المقترحات لهذه المشكلة أن مثل ما طبق قرار تحديد سن زواج الفتيات غير بعد السن القانوني 18سنه نضع قرار للقرى بالأخص أن على المأذون الذي يقوم بهذا الشئ دون وصول البنت الي السن القانوني سيعاقب أو يفصل من الوظيفة وعلى أي شخص يبلغ عن المأذون الذي يفعل ذلك الفعل المنافي للقانون تقوم الدولة بمكافاته
في سياق متصل ناشدت ا/ ريهام علي عضو حماية جميع مؤسسات الدولة بمتابعه تلك الحلات وقيام مؤسسات الدولة بمهامها من حيث التوعية والرقابة لمكافحة تلك الجريمة التي تعرض الأسر بل والمجتمع للإنهيار
