بقلم الكاتب / أشرف فتحي عبد العزيز
ولأني أحبك يبدوا العالم من حولى مفرح بألوان الفرح التى تخرج من عينيكٍ تزين الدنيا وتُنيرُ قلبي بالحياة …!
أميرتي كنت لا أدري كيف للحب أن يجمع العالم كله في شخص واحد يكون هو الحياة والقوة والاحتواء من بين كل البشر ، شخص واحد يكون لك هو النبض والأمان، حتى أتيتني واصابتي قلبي بالحب حينها أدركت أني كنت أعيش بدونك جسداً بلا روح….!
أحبك أكثر مما تظني أو تعلمي حتى وإن كانت ملامحي تبدوا فرحة وأكثر سعادة بحضورك، حتى لو سمعتي صوت دقات قلبي أعلى من بين ضجيج العالم حولك، فلن تعلمي كيف أحبك ولا يعلمها غير خالقي…!
حبيبتي حياتي وموتى كلاهما معلقين على جدران قلبك، أنتِ فقط من تملكين أن أكون هذا أو ذاك، أن تبقيني أتنفس كما تتنفسين من نفس ذات القلب أو تقطعيني منه وينتهي كل شيء….!
عشقي أحبك إلى ملا نهاية حب أبدى لا ينفذ ابدأ ، فو الله لو جمعوا حب أهل الدنيا في كفة ووضعوا حبي لكِ في كفة لرجحت كفة حبي أنا ، فأعلمي أن حبي لكِ سيكون أسطورة عشق لن تموت أبداً من بين قصص الحب أجمع ، ودائما ستسأل النساء من تلك الأنثى التي خطفت قلب هذا الرجل…!
