الشاعر د. عبدالخالق العطار
الجُزءُ ألثانِي
الرحّالةُ التَيهانُ
أُوارِي موجَ لَيلاتِي
بِ دَوّامَةِ أسرارِي
غَمَرتُ النجمَ أحلا ماً
فَهامَتْ نَحوَ قيثارِي
زَرَعتُ الروحَ آمالاً
فأَذكَتْ شوقيَ الوارِي
يَمورُ الريحُ في سُهدِي
وَيُطفِي شَمعَ أنوارِي
أَلَا يا حُبُّ مالجَدوَى
وَ أَنّى طَلُّ أَقمارِي ؟ https://www.elmasryeldemokraty.com/?p=103997