بقلم الكاتب / أشرف فتحي عبد العزيز
بقلبي حزن كبير يستحوذ عليه بوجع مؤلم يجعلني أكاد أتنفس باختناق، أشعر وكأن بداخلي معارك داميه تقطع معالم الفرح منه لدرجة أنها تخشى ان تترك فيه قطرة أمل زائفة….!
أصبحت دائما في معارك الحب مهزوم بانكسار، مهزوم بصدقي ومهزوم بخيبة الظن فيهم دائماً، لا أعلم متى انتصر بلا أن أزيد حزن فوق حزني…!
باتت مشاعري في حالة اشبه بالاموات، صامتة تخشى حتى الحديث أو الحركة دخلت في سكون خوفاً أن تفجع مرة أخرى او تصيب قلبي بالأمل….!
صدقاََ لم تعد لمعالم الفرح اي مكان فيني بعد أن سكنني الحزن وبعد أن تفتحت جراحي جميعاً القديمة والجديدة لتنعيني على نفسي التي سقطط مني بغدر من الجميع وكأنهم جميعاً كانوا يرتدوا نفس القناع ليدخلوا قلبي ثم يذبحوا بدمً بارد ويغادروني بعد أن أموت واموت وأموت ….!
الكاتب / أشرف فتحي عبد العزيز
بقلبي حزن كبير يستحوذ عليه بوجع مؤلم يجعلني أكاد أتنفس باختناق، أشعر وكأن بداخلي معارك داميه تقطع معالم الفرح منه لدرجة أنها تخشى ان تترك فيه قطرة أمل زائفة….!
أصبحت دائما في معارك الحب مهزوم بانكسار، مهزوم بصدقي ومهزوم بخيبة الظن فيهم دائماً، لا أعلم متى انتصر بلا أن أزيد حزن فوق حزني…!
باتت مشاعري في حالة اشبه بالاموات، صامتة تخشى حتى الحديث أو الحركة دخلت في سكون خوفاً أن تفجع مرة أخرى او تصيب قلبي بالأمل….!
صدقاََ لم تعد لمعالم الفرح اي مكان فيني بعد أن سكنني الحزن وبعد أن تفتحت جراحي جميعاً القديمة والجديدة لتنعيني على نفسي التي سقطط مني بغدر من الجميع وكأنهم جميعاً كانوا يرتدوا نفس القناع ليدخلوا قلبي ثم يذبحوا بدمً بارد ويغادروني بعد أن أموت واموت وأموت ….!
