ما زال الهجوم على الإعلامية ريهام سعيد بالرغم من إعتذارها لجمهورها
كتب/نشأت البسيونى وعبير حسني
إستمر الهجوم ضد ريهام سعيد رغم إنها إعتذرت وقالت في تصريحاتها أنها التعبير خانها وإنها كانت من تفاعلها وخوفها على حالات السمنة المفرطة
وأضافت الإعلامية ريهام في تصريحتها أنها كانت في يوم من الأيام من ضمن حالات
السمنة المفرطة وكانت بتعاني من هذا الأمر وأضافت أيضا أن إثنين من أقاربها فقدوا
حياتهم بسبب السمنة المفرطة وأنها كانت تقصد الإرشاد والتوعية ولكنها إنفعلت مع
الموقف لخوفها الكبير عليهم ك خوف الأم على أطفالها في بعض الأحيان بتعاملهم بقسوة و ب كلام جارح لخوفها الزائد عليهم حتى لا يفقدوا حياتهم ليس إلا
خوف شديد على جميع حالات السمنة المفرطة وإنهم يسرعوا في العلاج وحل مشكلة
السمنة حتى لا يفقدوا حياتهم مثل أقاربها وهى نفسها كانت بتعاني من هذه المشكلة الكبيرة ولكنها إعتذرت على كل ما صدر منها من كلام وتعبير غير مقصود.
السؤال هنا لماذا ريهام سعيد التي تحت الميكروسكوب في كل كلمة أو تصرف يتم الهجوم عليها بشكل كبير جدا
ماهو السبب هل السبب لأنها بتعالج الأطفال وبتكون سبب في شفائهم أم السبب لأنها بتعالج أشخاص يعانون من السمنة
وهل ممكن أن يكون شخص متبني حملة ضد السمنة وبيعالج أشخاص من السمنة يظهر في برنامجه ويغلط في أشخاص هو أساسا بيعالجهم
هذا لا يعقل ولابد أن نلتمس الأعذار لبعض
هذه الإعلامية بالفعل التعبير اللفظي خانها وكانت لا تقصد لأنها بالفعل هى صاحبة
مبادرة حملة ضد السمنة وبتعالج و تعاني مع الأشخاص وبتبذل قصارى جهدها لعلاجهم من السمنة وإنقاذهم من الأمراض التي تسببها السمنة
فهذا لايعقل لشخص يقوم على معالجة السمنة يكون يقصد الغلط المقصود بهم
فلابد ألا نحبط شخص عنده رسالة مجتمعية
قبل ما تكون إعلامية
هذه الإعلامية قامت بمعالجة آلاف الأطفال والأن تقوم على معالجة أيضا عدد كبير من
أصحاب حالات السمنة مجانا فلابد من ألا نقف أمام مسيرتها الإنسانية لأن الله جعلها سبب لشفاء أشخاص كثيرون..