مؤسس مبادرة الاتحاد العربي الأفروآسيوي لنبذ العنف وتصحيح المفاهيم يوجه كلمة للجميع

مؤسس مبادرة الاتحاد العربي الأفروآسيوي لنبذ العنف وتصحيح المفاهيم يوجه كلمة للجميع

كتب /جهاد بكر كيلانى 

أذكر شخصًا ضحك وأنا أتحدث عن

مبادرة الاتحاد العربي الأفروآسيوي

لنبذ العنف والتطرف وتصويب الخطاب

الديني المعاصر وتصحيح المفاهيم

وقال : ” يا عم هتحرث في البحر ”
( دمعة )

تذكرته وأنا أشاهد ما يفعله أصحاب

الفكر العفن، وعطايا فكرهم السقيم في

يوم عيدنا ، وآثارهم التي خلفت أشلاء

ضباط وجنود – تقبلهم الله في الشهداء
(حكمة)

متى يبلغ البنيان يومًا تمامه؛

إذا كنت تبنيه وغيرك يهدمه؟!!
( أمل)

نعم كلنا نأمل في تقدم قاطرة العلم

وازدهار الأوطان نرجو تقدمًا بحثيًا ،

فلكيًا ، طبيًا، وتنمويًا على كل الأصعدة

وإن كنا في طريق التحقيق فالأمل

دومًا نحو الأرقى ، وهذه نظرة كل شريف محب لوطنه.

( نظرةوتأمل)

في طريق تقدم الأوطان تأتي المنطقة

الضبابية الظلامية التي تغافل عنها

الكثيرون كصاحب الضحكة والسخرية

الذي ذكرته عاليه .

(نتيجة حتمية )

إذا وقفنا متفرجين مشاهدين ولم تقم

الأقلام بدورها ، وتحرك أصحاب الفكر

الواعي في الميدان ؛ فالنتيجة الحتمية :

1- تتقدم الهندسة ويأتي فكر ظلامي يهدم البنايات.

2- يتقدم الطب ويأتي فكر ظلامي يبيد المخالفين.

3-تتقدم الزراعة والصناعة ،

وهناكخفافيش تفسد في الأرض .

(ظهير)
ألا ترى معي أن المؤسسات التي تدعمك

تحتاج منك دعمها ومساندتها وأن تفطن

لما يحاك للأوطان من أجيال الحروب الجديدة.

(كلنا جنود)

إذا ذكرنا الوطن والأرض والعرض

والإنسان والمقدسات فهنا يجب أن

يكون الجميع في خندق واحد فهذا

جندي يدافع عن وطنه بالسلاح واليد

والبنان وأنت جندي تدافع عن وطنك

باللسان والفكر المستنير والبيان .
(دعوة)

دعوتنا للجميع : لا يكفي أبدًا أن

نمصمص شفاهنا وأن نترحم على من

نفقدهم ، بل يجب علينا أن نقدم ما

نستطيع . كل واحد منا في تخصصه في مكانه وميدانه.

(وأخيرًا)”فستذكرون ما أقول لكم

وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد”