أعلن تنظيم داعش مسئوليته عن قتل صحفية بإحدى محطات الإذاعة والتلفزيون، من مؤيدي حقوق المرأة، في أفغانستان
وقُتلت ملالي مايواند ، الصحفية في راديو وتلفزيون إنيكاس في ننكرهار، مع سائقها في هجوم على سيارتها في جلال أباد عاصمة إقليم ننكرهار في شرق البلاد. وبهذا يرتفع عدد الصحفيين والعاملين في الإعلام الذين قُتلوا هذا العام في أفغانستان إلى عشرة.
وقال عطا الله خوجياني المتحدث باسم حاكم الإقليم “كانت في الطريق إلى مكتبها عندما وقع الهجوم”.
وملالي (25 عاما) ليست أول من يُستهدف في أسرتها حيث قتل مسلحون مجهولون أمها، التي كانت ناشطة أيضا، قبل خمسة أعوام.
واسُتهدفت محطة إنيكاس من قبل حيث تعرض مالكها للخطف مقابل فدية في 2018.
ونددت الحكومة الأفغانية والسفارة الألمانية وبعثة الاتحاد الأوروبي والسفير البريطاني بتزايد الهجمات التي تستهدف صحفيين وناشطين.
زر الذهاب إلى الأعلى