تقبلت فيك عزاء المحبين
وأغلقت صفحة الحب وطويتها
قمت بتمزيق جميع مشاعري ودفنتها
ونسيت أني عشقتك يوماً
غلفت مشاعر الحب بالكراهية
مثلما فعلت في ألبوم صورك الغالية
وصبغت ألوان سعادتي معكى
بمشاعر الكراهية
تركت أحداث الحب الماضية
تخبرك عنى يوماً أن أشتقتي إلي وجودي
ستجدين أني رحلت بدون عودة
وأني وجهت إليك الضربة القاضية
عندما نسيت ذاكراك الغالية…….
بقلم مصطفى حسن محمد سليم-القاهرة