بقلم الكاتب / عبد المجيد الديّهي
إِذَا مَا أَرَدْتَ
مِنَ الله أمْرَاً فهَيِّأ
فيِّ الرَّحَبِ صَدى بالقلبِ تَلْقَاهُ
فَخضُوعُ
القلبِ للرَحْمّنِ رِضَا
عَلىَّ الْعَبْدِ مِنْهُ وَالرَّحْمَة مُنْتَهَاهُ
وَأمْسِّكْ
لِسَانَكَ عَنِ الزَّللِ صِدْقاً
فَالإخْلَاصُ فَيْضُ كَرَمٍ مِنْ هُدَاهُ
وَإذَا مَا جَفَّ
حِبْرُ الْقَلمِ بِصَمْتِهِ
فحَسبُكَ الفُؤادُ تَلْبِيَةَ لنبلِ مُنَاهُ
وَارضَ
بِقَدَرٍ كُتِبَ عَليْكَ أجَلاً
فإيمَانِيَاتُ الغَيْبِ مِنْ نَفْحِ تَقْوَاهُ
وَمَا قَد
تَكَسَّرَتْ بَيْنَ الأنَامِل أقلامٌ
وَمَا حُجِبَتْ أقْوَالٌ بِسجلِ رُؤْيَاهُ
فَلَقَدْ
طُوِيَتْ الصُّحفُ بِحِكْمَتِهِ
وَالحَرْفُ كُنْ فيِّ إنتِظَارِ رِضَاهُ
وَضَوْضَاءُ
التلاحُمِ صَوْتٌ نَائمٌ
أيْقَظَتْهُ أنْوَارُ جَلال حُسْن سَنَاهُ
فَيَا أيُّهَا
التقيّ أبْشِر وَدَعْ عَنْكَ
شَيْطَانَ الْهَوَّى وَغُرْبَة مَاتَخْشَاه
وَلاتَقْلَق
مِنْ غَيْبٍ فَالكوْنُ بِأسْرِهِ
مُتَعَلِقٌ بالْحِكْمَةِ وَفي قَبْضَةِ يَدَاهُ
طويت الصحف
إِذَا مَا أَرَدْتَ
مِنَ الله أمْرَاً فهَيِّأ
فيِّ الرَّحَبِ صَدى بالقلبِ تَلْقَاهُ
فَخضُوعُ
القلبِ للرَحْمّنِ رِضَا
عَلىَّ الْعَبْدِ مِنْهُ وَالرَّحْمَة مُنْتَهَاهُ
وَأمْسِّكْ
لِسَانَكَ عَنِ الزَّللِ صِدْقاً
فَالإخْلَاصُ فَيْضُ كَرَمٍ مِنْ هُدَاهُ
وَإذَا مَا جَفَّ
حِبْرُ الْقَلمِ بِصَمْتِهِ
فحَسبُكَ الفُؤادُ تَلْبِيَةَ لنبلِ مُنَاهُ
وَارضَ
بِقَدَرٍ كُتِبَ عَليْكَ أجَلاً
فإيمَانِيَاتُ الغَيْبِ مِنْ نَفْحِ تَقْوَاهُ
وَمَا قَد
تَكَسَّرَتْ بَيْنَ الأنَامِل أقلامٌ
وَمَا حُجِبَتْ أقْوَالٌ بِسجلِ رُؤْيَاهُ
فَلَقَدْ
طُوِيَتْ الصُّحفُ بِحِكْمَتِهِ
وَالحَرْفُ كُنْ فيِّ إنتِظَارِ رِضَاهُ
وَضَوْضَاءُ
التلاحُمِ صَوْتٌ نَائمٌ
أيْقَظَتْهُ أنْوَارُ جَلال حُسْن سَنَاهُ
فَيَا أيُّهَا
التقيّ أبْشِر وَدَعْ عَنْكَ
شَيْطَانَ الْهَوَّى وَغُرْبَة مَاتَخْشَاه
وَلاتَقْلَق
مِنْ غَيْبٍ فَالكوْنُ بِأسْرِهِ
مُتَعَلِقٌ بالْحِكْمَةِ وَفي قَبْضَةِ يَدَاهُ
بقلم الكاتب / عبد المجيد الديّهي
من ديوان ( روحانيات إيمانية )