محلية
ربة منزل تتخلص من طفلي شقيق زوجها بقنا
كتبت:مرثا عزيز
شقيقان اتفقا فيما بينهما على الكفاح والعمل سويًا، أحدهما يعمل في دولة الكويت والآخر في المنزل لمراعاة شئون الأسرة، بدأت الأموال تزداد معهما، وقرر كلا منهما الزواج من الفتاة المناسبة له.
حقد وانتقام مرت الأيام والسنوات أحدهما تزوج فتاة حاصلة على “دبلوم تجارة”، والآخر تزوج من فتاة “لم تكمل تعليمها”، مع زيادة أعباء المنزل ظهرت الخلافات بين السيدتين على مسئوليات المنزل، فكانت تنشب بينهما مشاجرات تنتهي بمناصرة المنزل لسيدة “الحاصلة على الدبلوم” “زينب”، حتى تسللت نيران الحقد والانتقام إلى “أحلام”، فقررت الانتقام من شقيق زوجها بقتل أبنائه، بوضع الأول داخل جوال حيا وإلقائه بمصرف حتى الموت في عام 2017، ومرت هذه الواقعة مرور الكرام ولم يكتشف أمرها، فقررت التخلص من الطفل الثاني عن طريق إغراقه داخل حوض المنزل يناير الماضي 2019.كشف لغز الجريمةمفتشو قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية تمكنوا من كشف طلاسم القضية وضبط المتهمة التي حاولت الإنكار في بادئ الأمر، وبتضيق الخناق ومواجهتها بالأدلة اعترفت بارتكابها الجريمتين بدافع الانتقام من شقيق زوجها وزوجته لمعايرتهما الدائمة بالجهل وزيادة أعباء المنزل عليها وسوء المعاملة.معايرة بالجهل وأضافت بارتكابها الواقعتين بدافع الانتقام والحقد من والدة الطفلين لمعايرتها بالجهل لكون الأخيرة حاصلة على دبلوم تجارة وعدم النظافة وحسن معاملة الأسرة لها، بالإضافة إلى قيام والد الطفلين بقهرها والتعدى عليها بالضرب لعدم تعاونها في أعمال المنزل وخدمة والديه، وإجباره لها على المبيت بمنزل الأسرة أثناء تواجد زوجها للعمل بدولة الكويت.
تفاصيل الواقعةتعود تفاصيل الواقعة بتلقى مركز نقادة بلاغا العثور على جثة الطفل ” أ. ح.ع” عامين مقيم بقرية الزوايدة دائرة المركز، داخل حوض خرساني “طلمبة لضخ المياه بعمق 70 سم” بحوش منزل أسرته، ولا توجد به إصابات ظاهرية.
وبسؤال والدته وعمته وجدته قررن أنه حال لهوه بحوش المنزل سقط داخل الحوض مما أدى إلى وفاته ولم يشتبه في الواقعة جنائيًا.
لم يجزم مفتش الصحة بسبب الوفاة، وقررت النيابة انتداب الطبيب الشرعي لتشريح الجثة لبيان سبب الوفاة والتصريح بالدفن.عودة الأبوعندما حضر والد الطفل “عامل بدولة الكويت “39 سنة” للمركز اتهم زوجة شقيقه “أ.أ.ع” 23 سنة، ربة منزل ومقيمة بذات منزل الأسرة لخلافات عائلية، عقب تقنين الإجراءات أمكن ضُبطها.
بمواجهتها أنكرت وبالعرض على النيابة قررت حبسها 4 أيام احتياطيًا ثم خلى سبيلها عقب ذلك، وفي أعقاب ذلك ورد تقرير الصفة التشريحية تبين أن سبب الوفاة إسفكسيا الغرق وخدوش بالظهر وأعلى الإلية.
وأمر اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية بتشكيل فريق بحث برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة مفتشى القطاع وقيادات وضباط إدارة البحث الجنائى بقنا.
وأكدت التحريات مفتشى قطاع الأمن العام أن المتهمة وراء ارتكاب الواقعة لذات الخلافات، وبتقنين الإجراءات أمكن ضبطها وبمواجهتها اعترفت تفصيليًا بارتكابها الواقعة.اعترافات المتهمةوفجرت المتهمة خلال التحقيقات مفاجأة بارتكابها واقعة مقتل شقيق الطفل المجني عليه “عمر.ح.ع” عام ونصف بتاريخ 12/3/2017، والذي عُثر على جثته داخل جوال بمصرف مياه بذات القرية وبه إصابات بالرأس.
وبسؤال والده في ذلك الوقت، اتهم ربة منزل وابنتها من جيرانه لخلافات الجيرة، وقررت النيابة حبسهما 4 أيام احتياطيًا ثم أخلى سبيلهما، وعقب القبض عليها مجددا اعترفت باستدراج الطفل ووضعه داخل الجوال وإلقائه بالمصرف على قيد الحياة، وحدوث الإصابات به نتيجة ارتطام رأسه بالحجارة بالمصرف.
وتحرر المحضر اللازم، وجار العرض على النيابة.
شقيقان اتفقا فيما بينهما على الكفاح والعمل سويًا، أحدهما يعمل في دولة الكويت والآخر في المنزل لمراعاة شئون الأسرة، بدأت الأموال تزداد معهما، وقرر كلا منهما الزواج من الفتاة المناسبة له.
حقد وانتقام مرت الأيام والسنوات أحدهما تزوج فتاة حاصلة على “دبلوم تجارة”، والآخر تزوج من فتاة “لم تكمل تعليمها”، مع زيادة أعباء المنزل ظهرت الخلافات بين السيدتين على مسئوليات المنزل، فكانت تنشب بينهما مشاجرات تنتهي بمناصرة المنزل لسيدة “الحاصلة على الدبلوم” “زينب”، حتى تسللت نيران الحقد والانتقام إلى “أحلام”، فقررت الانتقام من شقيق زوجها بقتل أبنائه، بوضع الأول داخل جوال حيا وإلقائه بمصرف حتى الموت في عام 2017، ومرت هذه الواقعة مرور الكرام ولم يكتشف أمرها، فقررت التخلص من الطفل الثاني عن طريق إغراقه داخل حوض المنزل يناير الماضي 2019.كشف لغز الجريمةمفتشو قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية تمكنوا من كشف طلاسم القضية وضبط المتهمة التي حاولت الإنكار في بادئ الأمر، وبتضيق الخناق ومواجهتها بالأدلة اعترفت بارتكابها الجريمتين بدافع الانتقام من شقيق زوجها وزوجته لمعايرتهما الدائمة بالجهل وزيادة أعباء المنزل عليها وسوء المعاملة.معايرة بالجهل وأضافت بارتكابها الواقعتين بدافع الانتقام والحقد من والدة الطفلين لمعايرتها بالجهل لكون الأخيرة حاصلة على دبلوم تجارة وعدم النظافة وحسن معاملة الأسرة لها، بالإضافة إلى قيام والد الطفلين بقهرها والتعدى عليها بالضرب لعدم تعاونها في أعمال المنزل وخدمة والديه، وإجباره لها على المبيت بمنزل الأسرة أثناء تواجد زوجها للعمل بدولة الكويت.
تفاصيل الواقعةتعود تفاصيل الواقعة بتلقى مركز نقادة بلاغا العثور على جثة الطفل ” أ. ح.ع” عامين مقيم بقرية الزوايدة دائرة المركز، داخل حوض خرساني “طلمبة لضخ المياه بعمق 70 سم” بحوش منزل أسرته، ولا توجد به إصابات ظاهرية.
وبسؤال والدته وعمته وجدته قررن أنه حال لهوه بحوش المنزل سقط داخل الحوض مما أدى إلى وفاته ولم يشتبه في الواقعة جنائيًا.
لم يجزم مفتش الصحة بسبب الوفاة، وقررت النيابة انتداب الطبيب الشرعي لتشريح الجثة لبيان سبب الوفاة والتصريح بالدفن.عودة الأبوعندما حضر والد الطفل “عامل بدولة الكويت “39 سنة” للمركز اتهم زوجة شقيقه “أ.أ.ع” 23 سنة، ربة منزل ومقيمة بذات منزل الأسرة لخلافات عائلية، عقب تقنين الإجراءات أمكن ضُبطها.
بمواجهتها أنكرت وبالعرض على النيابة قررت حبسها 4 أيام احتياطيًا ثم خلى سبيلها عقب ذلك، وفي أعقاب ذلك ورد تقرير الصفة التشريحية تبين أن سبب الوفاة إسفكسيا الغرق وخدوش بالظهر وأعلى الإلية.
وأمر اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية بتشكيل فريق بحث برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة مفتشى القطاع وقيادات وضباط إدارة البحث الجنائى بقنا.
وأكدت التحريات مفتشى قطاع الأمن العام أن المتهمة وراء ارتكاب الواقعة لذات الخلافات، وبتقنين الإجراءات أمكن ضبطها وبمواجهتها اعترفت تفصيليًا بارتكابها الواقعة.اعترافات المتهمةوفجرت المتهمة خلال التحقيقات مفاجأة بارتكابها واقعة مقتل شقيق الطفل المجني عليه “عمر.ح.ع” عام ونصف بتاريخ 12/3/2017، والذي عُثر على جثته داخل جوال بمصرف مياه بذات القرية وبه إصابات بالرأس.
وبسؤال والده في ذلك الوقت، اتهم ربة منزل وابنتها من جيرانه لخلافات الجيرة، وقررت النيابة حبسهما 4 أيام احتياطيًا ثم أخلى سبيلهما، وعقب القبض عليها مجددا اعترفت باستدراج الطفل ووضعه داخل الجوال وإلقائه بالمصرف على قيد الحياة، وحدوث الإصابات به نتيجة ارتطام رأسه بالحجارة بالمصرف.
وتحرر المحضر اللازم، وجار العرض على النيابة.
