غير مصنف
حلقات خاصة عن أمهات.المؤمنين.
حلقات خاصة عن أمهات.المؤمنين.
رضي الله عنهن
خادمة القرآن / ناهد عثمان
▪️ثالث عائشة بنت أبي بكر
بعض الأحاديث التي نقلتها
السيدة عائشة عن المصطفى
-أخرج البخاري في صحيحه
عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ -رضي الله
عنها- أَنَّ الْحَارِثَ بْنَ هِشَامٍ سَأَلَ
رَسُولَ اللَّهﷺِفَقَالَ:يَا رَسُولَ اللَّهِ،
ﷺ كَيْفَ يَأْتِيكَ الْوَحْيُ❓
-فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِﷺ:”أَحْيَانًا
يَأْتِينِي مِثْلَ صَلْصَلَةِ الْجَرَسِ، وَهُوَ
أَشَدُّهُ عَلَيَّ فَيُفْصَمُ عَنِّي، وَقَدْ
وَعَيْتُ عَنْهُ مَا قَالَ، وَأَحْيَانًا يَتَمَثَّلُ
لِي الْمَلَكُ رَجُلاً فَيُكَلِّمُنِي فَأَعِي مَا
يَقُولُ”.
-قَالَتْ عَائِشَةُ رضي الله عنها:
وَلَقَدْ رَأَيْتُهُ يَنْزِلُ عَلَيْهِ الْوَحْيُ فِي
الْيَوْمِ الشَّدِيدِ الْبَرْدِ فَيَفْصِمُ عَنْهُ،
وَإِنَّ جَبِينَهُ لَيَتَفَصَّدُ عَرَقًا.
-وأخرج أيضًا عَنْ عَائِشَةَ –
رضي الله عنها- أنها قَالَتْ: “كَانَ
رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا أَمَرَهُمْ أَمَرَهُمْ
مِنْ الأَعْمَالِ بِمَا يُطِيقُونَ.
قَالُوا:
إِنَّا لَسْنَا كَهَيْئَتِكَ يَا رَسُولَ اللَّهﷺِ،
إِنَّ اللَّهَ قَدْ غَفَرَ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ
ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ، فَيَغْضَبُ حَتَّى
يُعْرَفَ الْغَضَبُ فِي وَجْهِهِ، ثُمَّ
يَقُولُ:إِنَّ أَتْقَاكُمْ وَأَعْلَمَكُمْ بِاللَّهِ أَنَا”
بعض الأحاديث التي نقلتها
السيدة عائشة عن المصطفى
-أخرج البخاري في صحيحه
عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ -رضي الله
عنها- أَنَّ الْحَارِثَ بْنَ هِشَامٍ سَأَلَ
رَسُولَ اللَّهﷺِفَقَالَ:يَا رَسُولَ اللَّهِ،
ﷺ كَيْفَ يَأْتِيكَ الْوَحْيُ❓
-فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِﷺ:”أَحْيَانًا
يَأْتِينِي مِثْلَ صَلْصَلَةِ الْجَرَسِ، وَهُوَ
أَشَدُّهُ عَلَيَّ فَيُفْصَمُ عَنِّي، وَقَدْ
وَعَيْتُ عَنْهُ مَا قَالَ، وَأَحْيَانًا يَتَمَثَّلُ
لِي الْمَلَكُ رَجُلاً فَيُكَلِّمُنِي فَأَعِي مَا
يَقُولُ”.
-قَالَتْ عَائِشَةُ رضي الله عنها:
وَلَقَدْ رَأَيْتُهُ يَنْزِلُ عَلَيْهِ الْوَحْيُ فِي
الْيَوْمِ الشَّدِيدِ الْبَرْدِ فَيَفْصِمُ عَنْهُ،
وَإِنَّ جَبِينَهُ لَيَتَفَصَّدُ عَرَقًا.
-وأخرج أيضًا عَنْ عَائِشَةَ –
رضي الله عنها- أنها قَالَتْ: “كَانَ
رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا أَمَرَهُمْ أَمَرَهُمْ
مِنْ الأَعْمَالِ بِمَا يُطِيقُونَ.
قَالُوا:
إِنَّا لَسْنَا كَهَيْئَتِكَ يَا رَسُولَ اللَّهﷺِ،
إِنَّ اللَّهَ قَدْ غَفَرَ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ
ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ، فَيَغْضَبُ حَتَّى
يُعْرَفَ الْغَضَبُ فِي وَجْهِهِ، ثُمَّ
يَقُولُ:إِنَّ أَتْقَاكُمْ وَأَعْلَمَكُمْ بِاللَّهِ أَنَا”