غير مصنف

حبيبتي أنت كياني وحياتي

حبيبتي أنت كياني وحياتي
بقلم مصطفى سبتة
ياحبيبتي أكتب لك أشعاري بأجمل العبارات.
وكانت حينها يداي تتقاطردما فوق دمعات.
فلماذا بعدتي عني دون عنوان.
وأنا في ذلك أجهل ذنبي وماالأسباب.
فها أنا اﻵن بين يديك آآه أعتذر منك.
إن أخطأت يوما أو قصرت.
في حق قلبك آآه قلبك وهواك للحظات.
فأن شأتي خذي نبضات قلبي وحياتي.
فأنت أنت سيدة قلبي وروحي وموﻻتي.
فأيامي معك كانت جميلةآآه جميلة وكنا معا.
نسير في مراكب الهوى وكل التسيار والرحلات.
وكأن عبيق سحرك يمتد في.
روحي ونفسي شذاه ﻵﻻف السنوات.
فلماذا الآن الطرق وعرة ومغلقة بيننا.
وأنا من نقش لك رايات الغرام.
في كبد السموات.
أتودي أن أرحل عنك وحقائبي في يدي.
وفي خذﻻني مهزوما وكأني.
مهجر في نفسي وذاتي.
ﻻفؤاد يحضني وﻻبلد يلم آآآه جراحاتي.
فأنت أنت ﻻزلت طوق نجاتي.
فياحبيبتي أنت قضيتي الكبرى آآآه.
الكبرى ودوائي وطوق نجاتي.
فﻻتخذليني في ذاتي وكبريائي.
وﻻتجازيني عمدا بالهجران.
وتصطنعي بيننا المسافات فيالمأسات.
فأين لياليك الحسان وسحرك.
وأين أيامنا وليالينا أين
وأين أمست ساعات غرامنا أين.
وأين أمسى طيب الهوى والقبلات أين.
وماذا أفعل أنا في مراسيل الهوا.
وكأن غرامنا أجهض منذ لحظاته الأولى.
وأنا من بعدك أيامي مظلمة.
ﻻنور فيها وﻻشهقة حب وﻻ إبتسامات.
وكأنما أنا في قلبي أمسيت من اﻷموات.
فياحبيبتي أعلمي آآآه أعلمي.
بأنك قضيتي الكبرى آآآه ودائي ودوائي.
وطوق نجاتي ومن كنت أجمل أيام حياتي

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى