غير مصنف
الشباب العصر
كتبت / كريمة دحماني
لقد تشبكت طريقة شائكة. تدفع بالأمة إلى الدمار، ولا يقبل السير عليها إلا إنسان خارج من دينه خارج، من عقله خارج من عربيته.
حيث إنتشر هذا الإنحدار الأخلاقي .المهلك مستهترا
من المفاسد المجتمع ،التي أصبحت مكشوفة من العقد.
و من الآفات والتقليد الاعمي للغرب، فشت في الشباب
إنه تجاوز الحد إلى الحدود من الإضرار ،وشوشة أفكار
هذه الفئة بعض من حالات المنقولة من الاقليم الخارجي،
و المفاهيم المغلوطة لدي معظمهم.
وزادت حدتها الفقر والبطالة، وعدم تكافؤ الفرص وغياب العدالة الاجتماعية ،وغياب الأمن الاجتماعي، والصحي والتعليمي والغذائي.
و من هذا الوسط المتسلط من نوع المميت لنغوس .
وجد عند الشباب وهو تعاطي المخادرات .إنها محنة تجر نسبة هائلة في المحذورات، من التدخين، وشرب الخمر، والمخدرات . وقعتهم داخل دائرة فارغة، يلف بهم الفساد إلى هاوية الموت تعود بهم الى نقطة سوداء. حيث ظهرت أثارها لما يعيشونه من الإنفلات الأسري المطحون، بالمشاكل كما يجدون أنفسهم غير قادرين على الخروج منها، والتحدي للمواقف التي تعكر صفوهم في الحياة، والصدمات التي تتلو اختها من الشوائب السلبية ، تؤثر عليهم الصدمات او ضربات من آفات البائسة و لم يستطيعوا تجاوزها علىحسب قدرة عوامل المرء وفكره وأخلاقه .منهم من يؤتر ومنهم من يتأثر لكن كما نرى جلت من استحوذتهم هم ، لذوي الشخصيات الضعيفة .ووضعتهم بين فاصل الهروب بأسهل طريقة يرونا فيها أنهم ينسونا محنتهم وهي في الحقيقة وضع جعل منهم في طريق الإنحراف يؤدي بهم الى الدمار.
لذلك فإن المخدرات آفة يتجاوز خطرها الشباب ليهدد مصير البلاد. وإذا كنا لا نريد الشطط في الخيال، والتصور بأن إغراق بلادنا بالمخدرات. وراءه مخطط لتدميرنا ويجعلنا دول عاجزة عن العمل والعطاء.
إن التقدم ليس تكنولوجيا، فقط بل بشباب قادر على بناء الوطن فقد أظهر العديد من الدراسات ،والأبحاث. أن معظم الدول العربية يرتفع فيها معدل حالات التعاطي رغم شدة القوانين التي تعاقب التهريب والتعاطي ومع ذلك فالظاهرة تتفاقم لماذا؟
لابد أن هناك أسباب تم تجاهلها ألا وهي الظروف الاجتماعية المعاصرة، التي تسهل الطريق للسقوط في التعاطي والإدمان ومن هذه الظروف وأهمها هي تلك الظروف الاجتماعية، التي تربط الفرد مع الأسرة والمجتمع فإن تدهور العلاقات الاجتماعية داخل الأسرة سبب في انحراف الكثير من الشباب وعليه فالواجب علينا مراعاة تلك الظروف ومحاولة علاجها لكي نقضي على تلك الآفة.
وان الحل لهذه المشكلة هي الرجوع إلى دين الله عز وجل الذي ارتضاه الله لنا به وحده يمكننا ان نعود كما كنا امة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
لقد تشبكت طريقة شائكة. تدفع بالأمة إلى الدمار، ولا يقبل السير عليها إلا إنسان خارج من دينه خارج، من عقله خارج من عربيته.
حيث إنتشر هذا الإنحدار الأخلاقي .المهلك مستهترا
من المفاسد المجتمع ،التي أصبحت مكشوفة من العقد.
و من الآفات والتقليد الاعمي للغرب، فشت في الشباب
إنه تجاوز الحد إلى الحدود من الإضرار ،وشوشة أفكار
هذه الفئة بعض من حالات المنقولة من الاقليم الخارجي،
و المفاهيم المغلوطة لدي معظمهم.
وزادت حدتها الفقر والبطالة، وعدم تكافؤ الفرص وغياب العدالة الاجتماعية ،وغياب الأمن الاجتماعي، والصحي والتعليمي والغذائي.
و من هذا الوسط المتسلط من نوع المميت لنغوس .
وجد عند الشباب وهو تعاطي المخادرات .إنها محنة تجر نسبة هائلة في المحذورات، من التدخين، وشرب الخمر، والمخدرات . وقعتهم داخل دائرة فارغة، يلف بهم الفساد إلى هاوية الموت تعود بهم الى نقطة سوداء. حيث ظهرت أثارها لما يعيشونه من الإنفلات الأسري المطحون، بالمشاكل كما يجدون أنفسهم غير قادرين على الخروج منها، والتحدي للمواقف التي تعكر صفوهم في الحياة، والصدمات التي تتلو اختها من الشوائب السلبية ، تؤثر عليهم الصدمات او ضربات من آفات البائسة و لم يستطيعوا تجاوزها علىحسب قدرة عوامل المرء وفكره وأخلاقه .منهم من يؤتر ومنهم من يتأثر لكن كما نرى جلت من استحوذتهم هم ، لذوي الشخصيات الضعيفة .ووضعتهم بين فاصل الهروب بأسهل طريقة يرونا فيها أنهم ينسونا محنتهم وهي في الحقيقة وضع جعل منهم في طريق الإنحراف يؤدي بهم الى الدمار.
لذلك فإن المخدرات آفة يتجاوز خطرها الشباب ليهدد مصير البلاد. وإذا كنا لا نريد الشطط في الخيال، والتصور بأن إغراق بلادنا بالمخدرات. وراءه مخطط لتدميرنا ويجعلنا دول عاجزة عن العمل والعطاء.
إن التقدم ليس تكنولوجيا، فقط بل بشباب قادر على بناء الوطن فقد أظهر العديد من الدراسات ،والأبحاث. أن معظم الدول العربية يرتفع فيها معدل حالات التعاطي رغم شدة القوانين التي تعاقب التهريب والتعاطي ومع ذلك فالظاهرة تتفاقم لماذا؟
لابد أن هناك أسباب تم تجاهلها ألا وهي الظروف الاجتماعية المعاصرة، التي تسهل الطريق للسقوط في التعاطي والإدمان ومن هذه الظروف وأهمها هي تلك الظروف الاجتماعية، التي تربط الفرد مع الأسرة والمجتمع فإن تدهور العلاقات الاجتماعية داخل الأسرة سبب في انحراف الكثير من الشباب وعليه فالواجب علينا مراعاة تلك الظروف ومحاولة علاجها لكي نقضي على تلك الآفة.
وان الحل لهذه المشكلة هي الرجوع إلى دين الله عز وجل الذي ارتضاه الله لنا به وحده يمكننا ان نعود كما كنا امة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر