محلية
الدكتورة أمل إسكندر تنضم لفريق الثقافة والتدريب بهيئة مكتب سفراء السلام والشباب
الدكتورة أمل إسكندر تنضم لفريق الثقافة والتدريب بهيئة مكتب سفراء السلام والشباب
كتب …. محمود الحسيني
اصدرت السفيرة هدى عبد الله رئيس هيئة مكتب سفراء السﻻم والشباب بمصر قرار اداري بضم الدكتورة أمل سمير إسكندر إلى عضوية لجنة الثقافة والتدريب بهيئة المكتب
والجدير بالذكر ان الدكتوره امل سمير إسكندر من محافظة المنيا حاصلة على دكتوراة فى الاستراتيجيات الحديثة للتعليم حاصلة على معلم دولى محترف حول العالم العربى لعام 2018 ودبلومة فى التخطيط الإستراتيجى من المانيا وماجستير من الجامعه الكنديه ومعلم خبير ومبدع من شركه الميكروسوفت
وحصلت على 13 شهاده منه وحصلت على مدربه دوليه من المانيا القيت محاضرات على التليجرام الطفل صانع المستقبل والتسامح افعال والتنميه المهاريه للطفل
ولها محاضرات على القناة الخاصة بها على يوتيوب فى مين السند الاب القش وكيفية التعامل مع المراهقة وعناد الاطفال والتفكك الاسرى ولا للتنمر ولا لعمالة الأطفال ولاللتحرش ونعم للسلام وعمل مبادرات
داخل المدارس للتوعية السلوكية لنبذ العنف والانتماء والمواطنة ومراحل سن المراهقة
وفي اول تصريح للسفيرة امل اسكندر اكدت ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻏﺎﻟﻴﺔ ﻭﺭﻏﺒﺔ ﺃﻛﻴﺪﺓ ﺗﺘﻄﻠﻊ ﺍﻟﻴﻪ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺗﻠﻬﻒ ﻭﺷﻮﻕ
ﻭﻗﺪ ﺁﻥ ﺍﻵﻭﺍﻥ ﺃﻥ ﻧﺘﻤﺴﻚ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﺴﻼﻡ , ﻭﻧﺼﻞ ﺍﻟﻲ ﻗﻨﺎﻋﺔ ﻟﻴﺲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺘﻤﻨﻲ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﻳﺪﺭﻛﻪ .
فاﻟﺴﻼﻡ ﻳﺴﻤﻮ ﺑﺎﻷﻧﺴﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﺃﻓﺎﻕ ﻭﻣﻦ ﺧﻼﻟﻪ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﺍﻟﺘﻌﻠﻢ ﻭﻧﺸﺮ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﻭﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎﺕ ﻭﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﺃﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎ ﻭﺃﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎ ﻓﺎﻟﺤﺮﻭﺏ ﺗﺪﻣﺮ ﻭﻻ ﺗﺒﻨﻲ ﺃﺑﺪﺍ .
وحصلت على 13 شهاده منه وحصلت على مدربه دوليه من المانيا القيت محاضرات على التليجرام الطفل صانع المستقبل والتسامح افعال والتنميه المهاريه للطفل
ولها محاضرات على القناة الخاصة بها على يوتيوب فى مين السند الاب القش وكيفية التعامل مع المراهقة وعناد الاطفال والتفكك الاسرى ولا للتنمر ولا لعمالة الأطفال ولاللتحرش ونعم للسلام وعمل مبادرات
داخل المدارس للتوعية السلوكية لنبذ العنف والانتماء والمواطنة ومراحل سن المراهقة
وفي اول تصريح للسفيرة امل اسكندر اكدت ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻏﺎﻟﻴﺔ ﻭﺭﻏﺒﺔ ﺃﻛﻴﺪﺓ ﺗﺘﻄﻠﻊ ﺍﻟﻴﻪ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺗﻠﻬﻒ ﻭﺷﻮﻕ
ﻭﻗﺪ ﺁﻥ ﺍﻵﻭﺍﻥ ﺃﻥ ﻧﺘﻤﺴﻚ ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﺴﻼﻡ , ﻭﻧﺼﻞ ﺍﻟﻲ ﻗﻨﺎﻋﺔ ﻟﻴﺲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺘﻤﻨﻲ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﻳﺪﺭﻛﻪ .
فاﻟﺴﻼﻡ ﻳﺴﻤﻮ ﺑﺎﻷﻧﺴﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﺃﻓﺎﻕ ﻭﻣﻦ ﺧﻼﻟﻪ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﺍﻟﺘﻌﻠﻢ ﻭﻧﺸﺮ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﻭﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎﺕ ﻭﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﺃﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺎ ﻭﺃﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎ ﻓﺎﻟﺤﺮﻭﺏ ﺗﺪﻣﺮ ﻭﻻ ﺗﺒﻨﻲ ﺃﺑﺪﺍ .