كتب محمود عباس الدقهليه
أتى الأمر من الله إلى أبليس فعصى وأتى الأمر من الله إلى
أدم عليه السلام فعصى طيب إشمعنا الاول عليه العنة إلى
يوم الدين والثانى يعنى سيدنا أدم تلقى من ربه كلمات
إبليس عاصى وسيدنا أدم عاصى اشمعنا الحكم كان
مختلف..لأن أبليس رد الحكم على الله و معجبهوش الحكم
تكبر وقال أأسجد لمن خلقت طينآ أنا خير منه لاكن سيدنا
أدم عليه السلام لم يفعل كما فعل ابليس…انما سيدنا أدم قال
ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من
الخاسرين..وهو ده معنى فتلقى أدم من ربه كلمات.يعنى
بيقوله يارب حكمك صح بس انا الى ظلمت نفسى فكان
الجزاء أن تكون العنه على أبليس وتكون التوبه والغفران
لسيدنا أدم عليه السلام