أجرت مجلة ذا إيكونوميست استطلاع رأي لعدد من الأمريكيين حول رؤيتهم للرئيس الأفضل والأسوأ في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية.
وتصدر الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما المركز الأول، والذي يعتقد المشاركون في الاستفتاء أنه الرئيس الأفضل، بينما احتل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب المركز الأول في استفتاء الرئيس الأسوأ.
وبحسب نتيجة الاستفتاء فإن 43 % يحملون ترامب مسئولية أعمال الشغب التي شهدتها أمريكا خلال الفترة الماضية، والتي انتهت باقتحام مبنى الكابيتول لمنع اعتماد نتيجة الانتخابات الأمريكية وإعلان فوز جو بايدن.
كما يعتقد 53% من الأمريكيين أن ترامب يجب ألا يترشح لانتخابات الرئاسة الأمريكية مرة أخرى في عام 2024.
زر الذهاب إلى الأعلى