(أرجوحة القدر)
بقلم الشاعرة انتصار محمد حسين
…….
……..
وما زالت تلك القلوب
تتأرجح …….
علي أرجوحة القدر
وهي بكُلِ أملٍ تنتظر
تسعى للحياة لكن…
تلك الخُطى دوماً ..تحتضِر
………
ولا تزال تِلك الأُرجوحة
بكل ارتفاعٍ وانخفاضٍ
تستمِر………..
وتلك دوما حكايات العُمر
داخلنا تسكن …..
وبعقولنا تستوطِن……
وحولنا تملأُ الزمان وتنتشر
ليأتي زمانُُ بعيد…..
ونقُصُها قِصصُُ للحفيد
ونقول هكذا أجدادُك
كانوا يتأرجحون
علي……
………أُرجوحةٍ إسمُها
…………………أُرجوحةالقدر
ويملئنا ساعتها الرضى
لكنه …رضا استسلام
يأتي بدنو انتهاء العمر
وتلك …..حكايات القدر
زر الذهاب إلى الأعلى