أبرز المعلومات عن الكنيسة المرقسية بعد ترميمها

هي أول وأقدم كنيسة في مصر وأفريقيا، بنيت عام 68 ميلاديًا.

أقيمت الكنيسة على منزل صانع أحذية مصرى يدعى “أنيانوس” وهو أول المؤمنين بالمسيحية .

يوجد بها ايقونات قديمة وحجاب الهيكل الاثرى يرجه تاريخة لعام 1870م في عهد البابا ديمتريوس الثاني.

يوجد بالكنيسة رأس”مارمرقس”مؤسس الكنيسة القبطية الارثوذكسية، ورفات 55 من بطاركة الكنيسة الأوائل، هدمت وأعيد بناؤها عدة مرات على مر القرون.

تم تجديدها عدة مرات، وزادت مساحتها بالضعف طولا في عهد البابا شنودة الثالث،فى عام 1990 وبها المقر البابوي.

بدأت أعمال الترميم بالكنيسة فى 2017، بعد تفجرها يوم أحد الزعف 9 ابريل.

هُدمت الكنيسة وأعيد بناؤها عدة مرات على مر القرون.

تبنى البابا يوساب الثاني مشروع ترميم الكنيسة، في عام 1952، هدم وإعادة بناء أجزاء كبيرة منها.

تكلفة إجمالية لآعمال الترميم نحو 10 مليون جنيه.

جدير بالذكر انه قام بترميم الكنيسة المرقسية من خلال بعثة يونانية متخصصة فى أعمال الترميم، حيث شملت الأعمال، ترميم الايقونات البيزنيطية القديمة وحامل الايقونات الرخامى بالكنيسة، وإعادته إلى صورته الأولى، والهياكل التى أصابتها الرطوبة، وواجهات الكنيسة، وتنظيف الأسقف والحوائط وجلى الأرضية الرخام وصيانة جميع دكك الكنيسة الخشبية، كما تم ترميم أيقونتين بالحجم الكبير للقديس الانبا أثناسيوس والباباكيرلس عامود الدين بتقنية الموزاييك من الاحجار الطبيعية.

واستغرقت الآعمال نحو عام كامل فى ترميم الايقونات وحجاب الهيكل، وهى أيقونات زيتية أثرية بتكلفة 5 مليون جنيه،مع تركيب تكييف مركزى جديد للحفاظ على مبنى الكنيسة الآثرى.